يا طـالـب المـجــد فـي عجــور مــورده =عـــذب مـعـيــن يـروّي غــلــة فـيـنـــــا=شــــم الأنــــــوف أبــاة دام عـــزهــــــم =هـــم الأوائــل إن نــادى مـنــاديــــــنــــا=تـفـوح يـا بـاقـة الأزهـــار فـي وطـنــي =فــوح الأريـــج ونـفـح الطيــب يغـريـنـا كلمة الإدارة


مبارك .........مبارك لعجور ومنتديات عجور       »     عجور التاريخ و الحضارة - الحلقة الثانية       »     سجل الوفيات لعجور ١٣٢٠هـ -١٣٣٠هـ ١٩٠٢م - ١٩١١م       »     عجور التاريخ و الحضارة       »     ميزانية قرية عجور - 1939       »     عجور - وقوعات الزواج 1915م       »     عهد عشائر عجور بالحفاظ على اراضي عجور المشاع و عدم بيعها لل       »     اول أحصاء(حصر نفوس) موثق لسكان عجور1878م       »     أراضي عجور المشاع - حصري       »     اسماء من عجور مطلوبون للضريبة 1       »     ضريبة الانتداب البريطاني "3"       »     عجور - لجنة 18 ( اللجنة القومية لعجور)       »     أراضي عجور الحكر       »     عجور التاريخ و الحضارة-الحلقة الثالثة       »     علم النفس الاجتماعي       »     ملوك المملكة الاردنية الهاشمية       »     موسوعة صور القدس- زهرة المدائن       »     دليل الجامعات العربية و العالمية       »     روائع الشعر العالمي       »     موسوعة الاصول و القبائل العربية كاملة       »    

آخر 25 مشاركات
ملف عن الحج وما يتعلق به (الكاتـب : نور الهدى - آخر مشاركة : قلم حزين - )           »          كبرت بنتــي / قصة مؤثرة (الكاتـب : أمان - آخر مشاركة : قلم حزين - )           »          مبارك .........مبارك لعجور ومنتديات عجور (الكاتـب : م .نبيل زبن - آخر مشاركة : نور الهدى - )           »          عجور التاريخ و الحضارة - الحلقة الثانية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          سجل الوفيات لعجور ١٣٢٠هـ -١٣٣٠هـ ١٩٠٢م - ١٩١١م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور التاريخ و الحضارة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ميزانية قرية عجور - 1939 (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور - وقوعات الزواج 1915م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عهد عشائر عجور بالحفاظ على اراضي عجور المشاع و عدم بيعها لل (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          اول أحصاء(حصر نفوس) موثق لسكان عجور1878م (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          أراضي عجور المشاع - حصري (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          اسماء من عجور مطلوبون للضريبة 1 (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ضريبة الانتداب البريطاني "3" (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور - لجنة 18 ( اللجنة القومية لعجور) (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          أراضي عجور الحكر (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          عجور التاريخ و الحضارة-الحلقة الثالثة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          كيف و متى تحدثين طفلك عن التحرش ؟ (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          قصص اطفال للبنوتات الحلوين (الكاتـب : اميرة عجور - آخر مشاركة : م .نبيل زبن - )           »          علم النفس الاجتماعي (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ملوك المملكة الاردنية الهاشمية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          موسوعة صور القدس- زهرة المدائن (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          دليل الجامعات العربية و العالمية (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          روائع الشعر العالمي (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          موسوعة الاصول و القبائل العربية كاملة (الكاتـب : م .نبيل زبن - )           »          ضيف اليوم بصراحة (الكاتـب : Big heart - آخر مشاركة : ajoor - )


العودة   منتديات عجور - بيت كل العرب > الاقسام العامة > المنتدى الثقافي
المنتدى الثقافي الشعر واحة من واحات الأدب فلنستظل بها من شمس الحياة القاسية
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-30-2013, 03:27 PM رقم المشاركة : 101
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


15-البارثيّة

barthianism
barthisme



إسم يطلق على مذهب اللاهوتيّ البروتستانتيّ كارل بارث.







رد مع اقتباس
قديم 12-30-2013, 03:28 PM رقم المشاركة : 102
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


16-البرسقليانيّة

priscillianism
priscillianisme
priscillianesimo



مذهب الأسقف الإسباني برسقليانس الذي وُلِد في آفيلا عام 345 وقُتِلَ مع ستة من أتباعه عام 385 بأمر من الإمبراطور مكسيموس.
يصعب علينا تحديد هذه البدعة بسبب السرّ الذي كان تلاميذها يحيطون به أنفسهم، وبسبب قلّة المؤلّفات التي وصلت إلينا في شأنها. كانت في الأصل حركة ترويضيّة للنفس مُفرطة ونبويّة تثير القلق، وكانت مبنيّة على كتب مقدّسة منحولة. أُخِذَ على هذه الشيعة لاهوتها الثالوثيّ المتّسم بطابع الشكلية، وعلاقتها بالمانويّة والعرفان، ونظريّتها في الكذب المفيد التي ردّ عليها القدّيس أوغسطينس. انتشرت في إسبانيا حتى القرن السادس.







رد مع اقتباس
قديم 12-30-2013, 03:31 PM رقم المشاركة : 103
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


17-البروتستانتية

protestantism
protestantisme
protestantesimo

1. مدخل
كلمة لاتينيّة الأصل تعني الشهادة العلنيّة. وهي اسم أطلق على مجموعة الكنائس المسيحية المنتمية إلى ما سُمي بالإصلاح، باستثناء الاتّحاد الأنكليكانيّ. في القرن السادس عشر أراد مارتن لوثر (Martin Lether) مع أشخاص آخرين أن "يُصلحوا" الكنيسة بالعودة إلى إيمان الكنيسة الأولى كما كانوا يتصوّرونه. كانوا جميعهم يتّفقون في رفض سلطة بابا روما وارتكازهم على سلطة الكتاب المقدس وحدها والتركيز على الإيمان الشخصي كطريقة وحيدة للتبرير والخلاص. تعود كلمتا "بروتستانتي" و"بروتستانتيّة" إلى شهادة الإيمان الإنجيليّ التي شهدها اللوثريون في مجلس سبيرا في 19/4/1529، وإلى احتجاجهم على الحلّ الوسط الذي جاء في قرار ذلك المجلس، والذي اتّخذه شارل الخامس والأمراء الكاثوليك.

2. لوثر والإصلاح البروتستانتي

بدأت حركة الإصلاح البروتستانتي عندما نشر مارتن لوثر عقيدته المعروضة في 95 نقطة. أهم ما يميّز هذه العقيدة النظرة السلبية للطبيعة البشرية ورفض أي دور للإنسان في الخلاص، وبالنتيجة رفض وساطة الكنيسة بأي شكل من الأشكال. من جهة ثانية كان لوثر يحتجّ على صكوك الغفران التي كانت تُعطى للمتبرعين لبناء كنيسة القديس بطرس في روما.
وعندما رأى بأن تعاليمه لم تُقبل من الكنيسة الكاثوليكية وبأنه حُرِمَ نتيجة إصراره على مواقفه، لجأ إلى الملك فيديريك الساسوني الذي رأى في العقيدة الجديدة وسيلة ناجعة في الإنفصال عن روما، فشجّع على انتشارها وحمى مارتن لوثر من كل إضطهاد. بهذا الشكل انتشرت البروتستانتية في كل أنحاء ألمانيا، كما نشأت في سكاندينافيا كنائس وطنية ذات طابع بروتستانتي.

3. زوينكلي
بعد بضعة أعوام نشأت في زوريخ حركة أكثر أصولية قادها هولدريخ زوينكلي (Huldrych Zwingli)، الذي قام بتبسيط الليترجيا إلى أقصى الحدود، وكان يرفض أسرار الكنيسة كما فهمها لوثر، فكان يقول بأن الإفخارستيا هي عبارة عن طقس لا يتعدّى كونه رمزاً. رغم رفض لوثر لهذه الأفكار انتشر مذهب زوينكلي سريعاً في أنحاء سويسرا.

4. كالع¤ين

يُعتبر يوحنا كالع¤ين (Jean Cauvin) من أهم شخصيات الإصلاح بعد لوثر وزوينكلي. مؤسس الكالع¤ينية ولاهوتي فرنسي جاء إلى جينيف عام 1536 حيث أقام كنيسة وحكومة ثيوقراطية، تميّزت بالتزمّت. كان ينادي بالإختيار السابق وبسمو الله اللامحدود. وهو أول لاهوتي يعرض العقيدة البروتستانتية بشكل منظّم.

5. الكنيسة الأنكليكانية
نشأت هذه الكنيسة عام 1534 بقرار من الملك هنري الثامن بفصل السلطة الكنسيّة الإنكليزية عن سلطة روما. بعد ذلك قامت هذه الكنيسة بتأليف قانون إيمان خاص بها يتألف من 39 نقطة، يميل إلى البروتستانتية أكثر منه للكاثوليكية. ومع ذلك فقد احتج الطهوريون على الاحتفاظ ببعض الأمور كالليترجيا.

6. جماعات أصولية
بعد نشوء الكنائس البروتستانتية التقليدية (لوثرية، كالفينية، أنكليكانية)، قام بعض الجماعات بإتهامها بعدم الأمانة للمسيحية الأصلية، البعض استخدم العنف أما البعض الآخر فرفض هذا المبدأ: على سبيل المثال كان لتجديديي العماد دوراً بارزاً في حرب الفلاحين، أما المِنونيون فقد أسسوا جماعات قرويّة مُسالمة. في إنكلترة قام نظام دُعِي بالجمهوري تأسس على أفكار روبرت براون (Robert Brown). بعض هذه الجماعات هاجر إلى القارة الأمريكية وأسس هناك كنائس مستقلة.

7. حقائق تاريخية
اتسمت المرحلة الأولى من البروتستانتية بالحروب التي لعبت فيها الأسباب السياسية دوراً أساسياً إلى جانب الأسباب العقائدية. من هذه الحروب نذكر حرب الفلاحين في ألمانيا (القرن السابع عشر)، والحرب بين الأوغونيين والكاثوليك في فرنسا (القرن السادس عشر). عام 1685 اضطر الأوغونيون للهجرة من فرنسا بعد إلغاء قرار نانت الذي كان قد ضمن لهم حرية العبادة عام 1598. أما في إنكلترة فقد كانت الخلافات قائمة بين الطهوريون والأنكليكان. مع سلام ع¤يستفاليا بدأ البروتستانت بترتيب عقيدتهم بشكل منظّم فحدّدوا الإيمان القويم من وجهة نظرهم، لكن ظهرت جماعة جديدة هي التَقَوِيّون الذين رفضوا وضع الإيمان في عقائد وكانوا يؤكدون أهمية التقوى الشخصية.

8. العقلانية
بسبب تأثير العلم ومذهب التنوير، نمت في العالم البروتستانتي في أواخر القرن السابع عشر وبدايات الثامن عشر، نزعة عقلانية أرادت وضع عقائد الإيمان في مختبر العقل والعلم. من هنا نشأ مذهب التأليه الذي رفض العقائد الكنسية وأشكال العبادة ليجعل من الإيمان أمراً أقرب للعقل فيقبله عدد أكبر من الناس.

9. القرن التاسع عشر
في القرن التاسع عشر اتّسم نشاط الكنائس البروتستانتية على اختلاف طوائفها بالإرساليات التي جعلت من هذه العقيدة تنتشر في العالم انتشاراً واسعاً. في هذا القرن ظهرت المدرسة اللاهوتية الليبيراليّة، التي أرادت الجمع بين الدين والعِلم والمجتمع الحديث، فكانت تعتمد النقد الكتابي لكوسيلة للتعرّف على شخص يسوع التاريخي بمعزل عن العقيدة.
أمّا في الولايات المتحدة الأمريكية فقد ظهرت جماعات جديدة كالمجيئيين وجماعة أوكسفورد. أمّا الكنيسة الأنكليكانية فقد خسرت العديد من أتباعها بسبب اعتناقهم العقيدة الكاثوليكية، وكثيرون ممن استمروا في الأنكليكانية أرادوا العودة للإيمان التقليدي.

10. القرن العشرون
كردّة فعل على اللاهوت الليبيرالي نشأت من جهة عدة حركات أصولية كانت تركّز على عصمة الكتاب المقدس عن الخطأ، ومن جهة أخرى ظهر "لاهوت الأزمة" أو "اللاهوت الجَدَلي" للاهوتي السويسري كارل بارث (Karl Barth) وذلك كردة فعل على الحرب العالمية الأولى، أراد بارث العودة إلى أصول العقيدة البروتستانتية مع التركيز على أولية الكتاب المقدس دون أن يرفض نتائج النقد الكتابي.
بعد الحرب العالمية الثانية نمت جماعة الإنجيليين التي تمثّل تياراً معتدلاً من الأصولية بشكل ملحوظ، كما تنامى الإهتمام بالمشاكل السياسية والإجتماعية وحقوق الإنسان بقيادة الراعي المعمداني مارتن لوثر كينغ (Martin Luther King).
في هذا القرن نشأت أيضاً الحركة المسكونية والتي أدّت إلى توحيد الكثير من الكنائس البروتستانتية، كما أُسس عام 1948 مجلس الكنائس العالمي الذي يعمل في مجال حوار الكنائس وحوار الأديان.

11. التبرير بالإيمان وسلطة الكتاب المقدس
يجتمع أتباع البروتستانتية على اختلاف طوائفهم على فكرة مارتن لوثر القائلة بأن خلاص الإنسان لا يعتمد ولا بأي شكل من الأشكال على استحقاقاته، بل على النعمة التي يمنحها الله لمن يشاء، وما الأعمال الصالحة إلا علامة النعمة في الإنسان. بهذه النقطة التي تَمَحْوَر حولها كل اللاهوت البروتستانتي أراد المُصلِحون معارضة الكاثوليك الذين كانوا يُشدّدون على دور الإنسان في الخلاص، فكان البروتستانت يرون في هذا انتقاص من قيمة ذبيحة المسيح وإعلاء لشأن حرية الإنسان الخاطئ.
أمّا فيما يختص بمصادر الإيمان فقد رفض البروتستانت كل ما هو غير وارد في الكتاب المقدس معتبرينه المرجع الوحيد للإيمان، دون الرجوع لأي سلطة تعليمية يحق لكل مؤمن أن يفسِّر كلمة الله. بهذا شجب المُصلِحون التقليد المقدّس وكل عقيدة لم يجدوا لها دليل واضح في الكتاب المقدس. لكن هذا أدّى إلى سهولة ظهور تفاسير متعددة ومختلفة للنص المقدس بعضها ذهب أيضاً بعيداً عن العقيدة القويمة.

12. القيادة في الكنيسة والعبادة
بالرغم من رفض البروتستانت لدرجة الكهنوت المقدس الموجودة في الكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية وسائر الكنائس الرسولية، وتشديدهم المطلق على كهنوت المؤمنين المُشترك، كثير من الكنائس البروتستانتية تقوم بسيامة خادم للقيام بالكرازة وخدمة العبادة. أمّا قيادة الكنيسة فهي ذات طابع ديمقراطي مع الحفاظ على الدور الأهم للأساقفة (الأنكليكان، الأسقفيون، الميتوديون)، للشيوخ (المشيخيون والكنائس المُصلَحة) أو للمجالس (الجمهوريون والمعمدانيون).
تتّسم اجتماعات البروتستانت بقراءة الكتاب المقدس وتفسيره، وهي تعتمد بشكل أساسي على العظة، أمّا الصلاة فلا تتبع أي كتاب طقسيّ بل تكون عفوية وتتخذ في بعض الكنائس أشكالاً من الإنخطاف الروحي والنبوءة. فيما يخص الأسرار تتفق كل الكنائس البروتستانتية في قبول المعمودية وعشاء الرب (الإفخارستيا) مع اختلاف التفسيرات التي تعطيها كل كنيسة لهذه "العلامات".







رد مع اقتباس
قديم 12-30-2013, 03:33 PM رقم المشاركة : 104
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


18-البولُسيّة

paulinism / paulism
paulinisme
paolinismo


تدلّ هذه الكلمة على ما في تعليم القدّيس بولس من وجوه خاصّة، تختلف عمّا ورد في تعليم سائر الرسل في فلسطين: على سبيل المثال لا الحصر التبرير بالإيمان وحده بمعزل عن أعمال الشريعة، وشمولية دعوة الخلاص، والحرّية التامّة بالنسبة إلى شريعة موسى.

ـ بولُسيّ: نسبة إلى مؤلفات وتعاليم وسيرة بولس الرسول.







رد مع اقتباس
قديم 12-30-2013, 03:34 PM رقم المشاركة : 105
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


19-البيلاجيّة

pelagianism
pelagianisme
pelagianesimo


مذهب بيلاجيوس، وهو يقلّل من دور النعمة في موضوع خلاص الإنسان. كان بيلاجيوس ناسكاً يُشيد بأوّلية جهد الإرادة وفعّاليتّه في ممارسة الفضيلة، فإعتقد بأنّ هذه الفضيلة هي في مقدور الإنسان بمفرده دون الحاجة لمعونة النعمة الإلهية، إذ يكفي أن يهب الله حرّية الاختيار وشريعة الأخلاق، لذا فدَور النعمة لا يفوق المساعدة، لأنّ حرّية الإنسان لم تُعان من خطيئة آدم التي هي مجرّد قدوة سيّئة.
نُظّمت البيلاجيّة عن يد يوليانس الإكلانيّ وحاربها القدّيس أغسطينوس. وشجبت عام 529 في مجمع أورانج.







رد مع اقتباس
قديم 12-30-2013, 03:35 PM رقم المشاركة : 106
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


20-بيلاجيّون

Pelagians
Pelagiens
Pelagiani


أنصار بيلاجيوس، في ما يتعلّق خاصّةً بالنعمة وحرّية الاختيار.

إنّ نعت "بيلاجي" في محلّه حين طبّق على يوليانس الإكلانيّ الذي نظّم البيلاجيّة، لكنّه استعمل بمعنى توسّعيّ في تاريخ المناظرات المسيحّية التي دارت حول النعمة.







رد مع اقتباس
قديم 12-30-2013, 03:35 PM رقم المشاركة : 107
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


21-التألُّميّة


theopascitism
theopaschime / theopascitisme
teopaschismo


مذهب ينسب الألم إلى الله في التجسّد. هناك عبارات (تألم ابن الله ومات) قبلتها الكنيسة، وهي مقبولة من الناحية اللاهوتيّة. لكنّ الآريوسية كانت تقول بتألميّة صريحة، باعترافها بقدرة الكلمة على التألم: فالكلمة في نظرها هو فاعل "الانفعالات"، النفسّية على الأقلّ، المنسوبة إلى المسيح.

في القرن السادس، تبدو التألمية إحدى ميزات المسيحانيّة المونوفيزية والخلقيدونيّة الجديدة، فهي تقوم على سوء استعمال "المشاركة في الخواص"، ويعبَّر عنها بشعارات مشهورة ("أحد من الثالوث تألم"، وإضافة "يا من صلب من أجلنا" إلى النشيد المثلّث التقديس) أريدَ بها محاربة العقيدة الخلقيدونيّة.







رد مع اقتباس
قديم 12-30-2013, 03:36 PM رقم المشاركة : 108
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


22-التأليه (فكر لاهوتي)
divinization
divinisation
divinizzazione


يرى آباء الكنيسة اليونانيّة، ولا سيّما الإسكندريوّن منهم، أنّ تأليه الطبيعة البشريّة هو غاية تجسّد الكلمة. فإن صورة الله في الإنسان التي فُقِدَت بسبب الخطيئة، تُعاد بوجه عجيب في كلّ كائن بشريّ، بفضل الاتحاد بالمسيح وبعمل من الروح القدس: فبالإيمان وبواسطة حياة ملتزمة إلتزاماً تاماً في الاتحاد بالله، يصبح المسيحيّ "مُؤَلَّهاً" بالنعمة، في حين أنّ المسيح هو إله بالطبيعة ( 2 بط 1 / 4 ).







رد مع اقتباس
قديم 12-30-2013, 03:36 PM رقم المشاركة : 109
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


23-التأليه (مذهب فلسفي)
deism
déisme
deismo


مذهب فلسفي ظهر في القرن السابع عشر في بريطانيا ثم امتدّ في القرن التالي إلى فرنسا وألمانيا. آمن أتباعه بما سموه "الديانة الطبيعة" أي أن الإيمان بوجود إله واحد خالق العالم ومنظمه، هو من طبيعة الإنسان ذاتها ويمكن الوصول إليهِ عن طريق العقل فقط دون الحاجة لوحي إلهي، وبالتالي كانوا يرفضون كل ديانة قائمة على وحي معين أو على تعليم سلطة دينية.
لذلك فإن أنصار التأليه البارزين ومنهم إدوار هربرت من شيربري (Edward Herbert of Cherbury) وجون تولاند (John Toland) كانوا يدافعون عن حريّة الضمير الإنساني وينتقدون بشكل جذري المسيحية واليهودية. في القرن الثامن عاشر قام الفيلسوفان ماتيو تيندال (Matthew Tindal) وأنطوني كولينز (Anthony Collins) بهجوم عنيف على الإيمان القويم فكانوا يرفضون المعجزات في الكتاب المقدس ويُخضِعون النصوص الكِتابية لتفاسير تعتمد على علوم التاريخ واللغات. تأثر بهذا المذهب أيضاً دافيد هيوم (David Hume) وفولتير (Voltaire).







رد مع اقتباس
قديم 12-30-2013, 03:37 PM رقم المشاركة : 110
معلومات العضو
م .نبيل زبن
المؤسس
 
الصورة الرمزية م .نبيل زبن
إحصائية العضو







 

م .نبيل زبن غير متواجد حالياً

 


افتراضي


24-التبنيّة

adoptianism
adoptianisme
adozionismo


بدعة من القرون الأولى لها اتّجاهات عديدة، شبيهة إلى حدٍ بعيد بالنسطوريّة، أنكرت ألوهية المسيح، وهي رغبة في المحافظة على وحدانية الله تعلّم هذه النظريّة أنّ المسيح ولد ونما مثل سائر الناس، وأن الله قد جعل منه ابنه، نظراً لأفعاله، وقت المعموديّة في نهر الأردن بل بعد القيامة.وقد طلع بهذه النظريّة دبّاغ بيزنطيّ من القرن الثاني يدعى ثيودوتُس، وأخذ بها، من ثمّ، بولس الساموساطي الذي حُرِمَ في 268 في مجمع أنطاكية، وربّما فوتينُس الإزرميّ (في منتصف القرن الرابع)، وثيودوتيوس المصرفي وأرتيماس في القرن الثالث، وانتشرت هذه البدعة في إسبانيا في نهاية القرن الثامن. إلاّ أنّها لم تلقَ رواجاً.

ـ تبنيون: أتباع التبنيّة.







رد مع اقتباس
إضافة رد

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:20 PM بتوقيت عمان

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.6 By L I V R Z ]
mess by mess ©2009