بسم الله الرحمن الرحيم
أنا والمراجيح حكايتنا حكايه رغم إني لم اعد ” طفلة ”
لكني مازلت اعيش الطفوله للأن
والطفله الشقيه بداخلي مازالت تسيرني على هواها
وتحرجني وتحبب الناس فيني بـ برائتها و شقاوتها و مرحها و صخبها الذي لايهدأ
ومزاجيتها البحته !
أنا والمراجيح شي يصعب تفسيره !!
أعشقها وعندما ألمحها أتسمّر أمامها
ولا استطيع مفارقتها حتى تحلق بي عالياً عدة مرات
وأعيش نشوة الطيران والتحليق ، وأنسي همومي
وكل شئ يكدر صفوي
لحظات ..
يااااااه كم أحب المراجيح ...
أطير
و أطير
فيها ...
أحس أني عصفورة تحلق في الهواء ...
و كم من مواقف و مواقف مررت بها مع الأرجوحة منها المضحك و منها المبكي ...
لازلت إلى الآن أستمتع بركوبها ... استمتع بالجلوس عليها ...
مشاعر شتى تجتاح قلبي عندما أركبها
أحس بالسعادة و أستعيد ذكريات أيام الطفولة و براءتها ...